قال صلى الله عليه وسلم : «مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ - وَلاَ يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيِّبَ - وَإِنَّ اللَّهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ، ثُمَّ يُرَبِّيهَا لِصَاحِبِهِ، كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ، حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الجَبَلِ»». رواه البخاري
إنـمـا تـمـلك يـا مـسـلـم مـن مـالـك مـا للآخرة أبـقـيـتـه،
وفـي أبـواب الـخـيـر أجـريـتـه، وفـي كـتـاب الله إذا عـلـمـتـه،
فـلـيـكـن لـك وديـعـة عـنـد الله
صدقة في أبواب الخير لتكون وديعة لك بعد موتك تجدها يوم القيامة وقد رباها الله لك حتى تصبح جبلا من الحسنات