كسوة العيد والعيدية
كفالة أهل القرآن من الفقراء والأيتام من أعظم أبواب الخير التي حثت عليها الشريعة الإسلامية، حيث قال الله تعالى: (يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ) [البقرة : 215] .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة، وأشار بالسبابة والوسطى، وفرق بينهما قليلا" رواه البخاري.
ويأتي هذا المشروع الموسمي ليحقق تلك المعاني السامية من خلال توزيع العيدية وكسوة العيد للأيتام والفقراء من أهل القرآن حتى نرسم الفرحة على وجوههم في عيد الفطر وعيد الأضحى .
أهداف المشروع :