يأتي هذا المشروع انطلاقا من قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : "اتقوا النار ولو بشق تمرة "
المسلم أخو المسلم حريص على نفعه ، و يعمل ما بوسعه لإعانته وإغاثته ، ويعاني أهلنا في سوريا من نقص في المواد الغذائية ، مما أدى إلى إصابة الأطفال والكبار بأمراض سوء التغذية وأصبح عائقا أمامهم في التحصيل العلمي وتعلم القرآن الكريم
"التمر من أفضل المواد الغذائية التي نغيثهم بها ونعين الأطفال على التركز في دراستهم وتعلم كتاب ربنا لما له من فوائد غذائية واحتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية لجسم الإنسان "
توزيع التمور على طلاب العلم والمراكز القرآنية
تعويض جزء من نقص في المواد الغذائية .
المساهمة في تقليل حالات أمراض سوء التغذية .
التخفيف من معاناة إخواننا وأسرهم.